.
صفحه الشاعر. محمد عطا الله عطا - .. شعراء وادباء

أعلان الهيدر.اهم الاحداث

كتاب الإبداع الاسبوعى. يصدر عن دار نشر تحيا مصر للإبداع

صفحه الشاعر. محمد عطا الله عطا

 




صفحه الشاعر.محمد عطا الله عطا.نرحب بالزائرين والمشاهدين على صفحتي.




صفحه الشاعر محمد عطا الله عطا.نرحب بالزائرين والمشاهدين على صفحتي.

قَالَتْ لِي السَّمْرَاءُ قَالَتُ السَّمْرَاءُ لَا تَنْظُرُ بِعَيْنِي مَشَاعِرُ الْحُبِّ تُحَرِّكُهَا عُيُونِي ضَعْفِي يَبْدُو جَلِيًّا فِي ارْتِبَاكٍ و تَعَثُّرُ كَلِمَاتِي بُحَيْرَةِ الظُّنُونِ أَجِدُنِي أَسْتَلْقِي بَيْنَ أَحْضَانِكِ كَفَرَاشَةٌ سَكَنَتْ لِلزُّهْرِ الْحَنُونِ تَرْشِفُ مِنْ رَحِيقِ الزُّهْرِ شَهْدًا تَسَمَعَ لَحْنًا مِنْ عَازِفٍ مَجْنُونٍ مَالِي وَالْهَوَى قَدْ كُنْتُ أَتَحَاشَى سِهَامُهُ نَالَتْ مِنْ قَلْبِي الْمَفْتُونِ مَا لِلطَّبِيبِ يَرْفُضُ مُصَارَحَتِي بِمَا أُعَانِيهِ بِهَوَاجِسِي وَ ظُنُونِي أَتُوقُ لِعَيْنَيْكَ لَوْ غَابَتْ النَّظَرَاتُ وَقُرْبِي مِنْكَ بِالْأَحْلَامِ وَعَدُونِي وَ بَيْنَ بُعْدِكَ وَقُرْبِكَ لَا أَمَانَ لَكَ الْبُعْدُ يُضْنِينِي وَالْأَمَلُ يَحْدُونِي بِقَلَمِ . مُحَمَّدُ عَطَاالِلِهِ عَطَا . مِصْرُ
خَطَرُ الْمُخَدِّرَاتِ
مَا لِلرِّفَاقِ عَنْ وَعْيِهِمْ خَرَجُوا
أَمَنُ حَشِيشَةٍ أَمْ نَبْتَةُ الْبَانْجُو
فَقَدُوا صَوَابَهُمْ بِنِقَاشٍ مُبْتَذَلٍ
وَبِالْحُوَّارِ تَرَاهُمْ لِلْغَبَاءِ عُرَجُوا
لِأَتْفَهِ الْأَشْيَاءَ يَتَشَاجَرُونَ مَعًا
كَأَنَّهُمْ أَبَالِسَةً بِنِيرَانِهِمْ مَزَجُوا
عُمِيَتْ عُيُونُهُمْ بِمَعَانِي قَوْلِهِمْ
وَبِالْهَزَلِ بِالْجِدِّ بِالْعُوَّارِ خَرَجُوا
تَبْدِيدٌ لِلْمَالِ مَعَ إِفْسَادِ الْعُقُولِ
ضِيَاعٌ لِلصِّحَّةِ بِغِبَائِهِمْ دَرَجُوا
جَرَائِمُ شَنِيعَةٌ بِمُعْظَمِ الْأَحْيَانِ
لَمُدْمِنٍ مُتَهَوِّرٌ وَأَصَابَهُ الضَّجَرُ
وَلَا يَشْعُرُونَ بِمَا يَدُورُ حَوْلَهُمْ
وَكَأَنَّهُمْ دُمْيَةٌ أَوْ أَصَابَهُمْ حَجَرٌ
. بِقَلَمِ .
مُحَمَّدُ عَطَاالِلِهِ عَطَا . مِصْرُ
لاتنسوا زيارة صفحتنا على جوجل ٠

  1. هيبة العروبة
    ( اليوم السابع من العام الثاني للعدوان )
    ( الإثنين ٢٠٢٤/١٠/١٤م )
    --------------------------------------
    ألم شديد يعض قلبي ووجداني
    وحزن مريع على أهلي وخلاني
    و دهشتي الكبرى مما يدور هنا
    خلل حدث بين الماضي و الآني
    وكيف للمجد أن يدير وجهه عنا
    بأسوأ الأعداء عبر الزمان رماني
    ما كان للأمجاد أن تترك مضاربها
    إلا لضعف أصاب عروبتي بزماني
    ضرب الشقاق بين الأشقاء بشدة
    و شعوب أمتنا من الفساد تعاني
    فكان لزاما وأن تزول هيبتنا لدى
    الأعداء من اللصوص من الجاني
    نحتاج للوحدة مع نبذ الخلافات
    لتعود هيبتنا هنا وتزول أشجاني
    بقلم
    محمد عطاالله عطا ٠ م

  2. محمد عطاالله عطا8 فبراير 2025 في 10:50 ص

    العمر الضائع
    يا عمرا ضاع في الهوى
    بطيش وغباء بالهفوات
    وضاعت معاني البراءة
    في شبابي مع السنوات
    من يعطني ماضي آخر
    منزه خال من التفاهات
    أعطيه عمري اللي باقي
    وأحسن إليه بالدعوات
    سألت شيخا حكيما ربما
    تأتينى حكمته بالإجابات
    نظر مرارا لحالتي للأسف
    وقال عمري مضى بفوات
    نصيحتي ليك تعود فورا
    لطريق الصلاح بالصلوات
    بقلم
    محمد عطاالله عطا.مصر

            

ذَاتُ شِتَاءٍ
بِقَلَمِ مُحَمَّدِ عَطَاالِلِهِ عَطَا
ذَاتَ شِتَاءٍ كَانَ الْحُبُّ يَجْمَعُنَا
وَ كَانَ حِضْنُكِ لِحَضْنِي رِدَاءً
بَلْمْسَةٌ حَنُونَةٌ وَ هَمْسَةُ شَوْقٍ
تُدَفِّئُنِي وَكَأَنَّهَا لِجَسَدِي غِطَاءٌ
وَ لَيَالِي الصَّقِيعِ وَقْتَهَا تَمْضِي
وَ لَا نَشْعُرُ بِهَا وَلَا يُصِبْنَا عَنَاءٌ
أَتَى الشِّتَاءُ هَذَا الْعَامَ مُوحِشًا
أَشْعُرَ بِالْبَرْدِ وَأَصَابَنِي الْإِعْيَاءُ
أَفْتَقِدُكِ كَثِيرًا يَا حَبِيبَةَ عُمْرِي
أَحْتَاجُ هَمَسَاتِكَ وَمَعَهَا الشِّفَاءُ
أَنْتَظِرُ زِيَارَتَكَ وَفِي كُلِّ سَاعَةٍ
وَبِإِنْتِظَارِكَ عِنْدَمَا يَاتِي الْمَسَاءُ
أَسْرَعِي وَ لَا تَتْرُكِينِي لِلْأَوْهَامِ
بُودكُمْ وَمَعَ الْأَمَلِ عِنْدِي رَجَاءٌ

التعليقات
0 التعليقات

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.